سبحانه يمهل ولا يهمل

توفي أحد المتهمين في قضية الاعتداء اللا اخلاقي على تلميذين في احدى مدارس منطقة العارضية وتوفى »حـم« اثر نزيف مفاجئ لم تتمكن الهيئة التمريضية من اسعافه.
المتهم كان يقبع في السجن المركزي وفجأة شعر باعياء شديد فهرع زملاؤه الى ابلاغ حارس الأمن وتم استدعاء سيارة اسعاف نقلته الى المستشفى وهناك دخل في غيبوبة بسبب النزيف الداخلي الذي لم تعرف أسبابه وفارق الحياة وعلى اثرها سجلت الواقعة.
---------------------------------
هالخبر مكتوب بالوطن


لكن اعتقد الجريدة نست ان قبلها بيوم حطت هالخبر :>

---------------------------------

تعرض نزيل في السجن المركزي «بنغالي الجنسية» الى الضرب على يد مجموعة من النزلاء في عنبر 9 عندما اتهموه بانه وراء اختفاء هواتفهم النقالة.
وبغض النظر عن كيفية تملك سجناء هواتف نقالة فالحرس هم اعلم بذلك! ولكن ما حصل مع النزيل البنغالي من قبل زملائه كان اشبه بما يحصل في بعض السجون العالمية المشهورة بالمشاكل بين نزلائها.
وكان ضابط الزام مع موعد لرؤية احد النزلاء الذي شكا له الحال اخبره بما حصل معه وكشف عن اماكن الاصابات التي تعرض لها ولما سأله عن تلك الاصابات قال انه تعرض للضرب من قبل زملائه في العنبر فقرر الضابط اتخاذ الاجراءات القانونية بحق المعتدين.
ومن جانب اخر شن الملازم أول محمد الجبري حملة مفاجئة على بعض عنابر السجن المركزي كانت حصيلتها العثور على
بعض الهواتف النقالة التي كانت بحوزة النزلاء
----------------------------

صج ان الله يمهل ولا يهمل